معي كم من الأسئلة تنتظر أجوبتك .
معي طيفك الذي استباح ذاكرتي وغدرك الذي كالسهم توسط صدري .
معي كأس هجرك الذي تجرعته وقصة حبي الذي لم تكتمل .
ولكني حرفياً لم أطرق بابك وكأن الله حرم علي وصالك .
استنكرك فؤادي ٫ ولم يعد يعرفك قلبي كما كان يعرفك .
أكنتُ تسلية لك ؟
استكثرت علي تبرير سواد فعلك لبياض قلبي ؟