أعطاني ثلاث مهمات ، ووعدني أنه سيكون بجواري أبدياً
كما كان مع جدتي .
سقطت معلمتي فور أن ذكرت أسمه!
وكان يتحدٌث معي دائماً قبل أن أنام
وكلما حاولت إدراكه وجدٌت ظلاً يهرب إلى الممر
ويختفي بعد ذلك...
لم يكن منم الجنٌ لأنه أخبرني بذلك!
-"وصدٌقته على كل حال"-
وبمجرد أن أتمٌ المهمات يظهر لي
هذه ليست حكاية من الخيال
هذا واقع أعيشه لأكثر من عشر سنوات
أظنٌ أنني في النهاية أحببت وجوده
لكنني أتسائل دائماً: لماذا اختارني ؟
هذه حقيقتي ، أنا أرامـيـنـتـا.