قصة مثيرة يجد القارئ نفسه مُنقاداً إلى أحداثها
بطريقةٍ جهنمية، عندما يتفاجأ الكاتب (عادل)
بأن جميع شخصياته التي في الرواية
قد اختفت فجأة من جميع الصفحات،
مما يضعه في حيرةٍ من أمرِه...
إلى أين ذهبت ...؟!
ليدخلنا معه في دوامة الإثارة والتشويق المُتقن
الذي يستحوذ عليك
من الصفحات الأولى لبطل الرواية
لينقلك من مفاجأة ... إلى أخرى.