أُغلق الباب الذي يفصل بين صالة الحضور و بيني.
ازدادت نبضات قلبي، وتوازنت ابتسامتيو و بدأت
أنغام زفتي (هبّ السّعد) الشهيرة.
فُتحت الأبواب، و الحضور متأهب للحظة دخولي.
و في كل خطوة أخطوها، و ابتسم بها، كنت أرى حلمي يسبقني....
و لكن....!!!
الكاتب: سعاد الدليمي