على وشك أن لا اعود

في كل رحلة... في لحظة ما... يتجمد الزمن . 

هناك، بين صرير باب طائرة، وصوت خطوات مجهولة

في ممر فندق غريب، وقف مسافرون لم يكونوا

يبحثون عن مغامرة... بل وجدوا أنفسهم وجهاً لوجه 

مع النهاية.

هذا الكتاب ليس دليلاً سياحياً، ولا مجموعة 

حكايات عابرة...

هذه شهادات نجاة. قصص لأشخاص كانوا على بعد 

نفس واحد من فقدان كل شيء، وقرروا - دون أن 

يخططوا - أن يعودوا ليحكوا.

وأنت تمسك هذا الكتاب الآن...

تذكر: الذين كتب لهم أن يرجعوا ... لم يعودوا كما كانوا 

KWD 3.000