عندما يكتب لك القدر صدفة مع قلب آخر و تأتي معه الحياة بأحاسيس مختلفة و تحيي بقلبك كل ما مات. تُجازي "بالوحدة" التي لا نحبها، و لكنك ستكتشف أنه الخيار الوحيد لمواجهة كل ذلك، و يصبح اللوم على قلبك، فعينيك لا ترى العيب لمن أحببت، إذا أحب القلب قلباً.
الكاتب: أحمد ابراهيم العنزي