استطاع الروائي مشاري بودريد أن يشكل في رواية جريمة حاء باء أحداثاً تتصاعد حدتها بأسلوب بسيط ينغرس في القلب.
سرعة الاحداث وربطها بكيفية مرور الايام فيها، وتدافع القيم بين سطورها.، ونمو الحب في ثنايا الصفحات ، تجعلك تتسائل ما هي الجريمة إذاً ؟ وأين مكانها؟
وبمجرد أن يحتار قلبك ستجدها حتماً، تنتظرك.