رواية تنهيدة قلم ل شعاع الشّمري
"
هذه الرواية تحاكي قصة واقعية لحياة مغردة، لا تكتب لمجرد حصد الإعجاب من هنا وهناك، بل كتبت من واقع مرير،إذ لم تجد من يستمع لصوتها ولا يمسح دمعها، أو يقرأ حزنها من خلال ملامحها، إلا حروفًا خطتها، فوجدت من قرأها وكان المذهل أنها وجدت من يفهمها دون صوت أو حتى نظرة لتلك الملامح البائسة.. هنا ستبدأ روايتي